مـا يعطـي الله الا مستحقينـا
سبحان من سبقت احكامه فينـا
كل الامور التي تجري بقدرتـه
يقضي بما شاء لايقضي بما شينا
اختار للملك عبدالله عـن ثقـة
الله راض وكان الناس راضينـا
والملك لايبتغي يوما به عوضـا
وان ارادوا وان كانـوا محبينـا
اقـام اركانـه عـدلا وشـيـده
ونحن في ظله والامـن راعينـا